في الحجة الثابتة إسناد إلى المجهول ( كان يقال ) وآخر إلى التنكير قال حكيم أترى لهذا الإسناد أثرا في قوة الحجة ؟ علل إجابتك ؟ في الحجة الثابتة، يُستخدم إسناد إلى المجهول عندما لا يتم ذكر مَن قال القول أو الفعل، حيث يُعبر عن ذلك باستخدام عبارات مثل "كان يُقال" أو "يقال". أما الإسناد إلى التنكير، فهو عبارة عن إسناد يُعبر فيه عن القول أو الفعل دون تحديد مَن قاله أو فعله بوضوح.
- عندما يتم إسناد القول أو الفعل إلى المجهول ثم إلى التنكير، يُعتبر هذا الترتيب خاصةً بإعلان حقيقة عامة شائعة، وهو يمهد لحجة أقوى. فمن خلال استخدام هذا الترتيب، يتم تقديم القول أو الفعل كواقع معروف بشكل عام دون الحاجة إلى تحديد شخص محدد يقوم بهذا الفعل أو ينطق بهذا القول.
وبالنظر إلى طبيعة هذا الإسناد، يمكن القول بأن له تأثيراً في قوة الحجة، حيث يعكس إعلان حقيقة شائعة بدون الحاجة إلى تقديم أدلة أو شهود محددين. ومن خلال وجود هذا الإسناد، يمكن للشخص المتحدث أو الكاتب الاعتماد على الحقيقة المعلنة لتدعيم حجته أو وجهة نظره دون الحاجة إلى تقديم دلائل أو أدلة إضافية. وبالتالي، يمكن اعتبار هذا النوع من الإسناد دليلاً على قوة الحجة، حيث يساهم في تعزيز مصداقية وموثوقية الحديث أو القول المعلن.
في الحجة الثابتة إسناد إلى المجهول ( كان يقال ) وآخر إلى التنكير قال حكيم أترى لهذا الإسناد أثرا في قوة الحجة ؟ علل إجابتك ؟
الاجابة
الإسناد إلى مجهول ثم إلى التنكير مرده إعلان حقيقة عامة شائعة ، ولكنها تمهد لحجة أقوى هي " قال الحسن"