كان أوال صنماً لقبيلة ... كما كان لها صنما آخر يدعى... ؟ أولاً، يُشار إلى أن "أوال" و "المحرق" هما صنمان كانت تعبدهما قبيلة قريش في مكة القديمة قبل الإسلام. كانت هاتان الأصنام جزءًا من العديد من الأصنام التي كانت توجد في الكعبة قبل الإسلام.
- "أوال" كان صنمًا رئيسيًا لقبيلة قريش، وكان يُعتقد أنه الإله الرئيسي الذي يحمي قريش وينصرها في الحروب والمعارك. كان يُعبد بشكل كبير ويُقدم له القرابين والتضحيات.
- أما بالنسبة لصنم "المحرق"، فقد كان أحد الأصنام الثانوية التي كانت تُعبد إلى جانب "أوال". لم تكن لهذا الصنم شهرة كبيرة مثل "أوال"، ولكنه كان جزءًا من الطقوس والتقاليد الدينية لقبيلة قريش.
- وكان بكر بن وائل، أحد أعيان قريش، يعتبر من المعبودين لدى قريش وقد كان يُحتمل أنه كان من الذي قام بنحت هذا الصنم. قد يكون قد أُطلق عليه اسم "المحرق" بناءً على أحداث تاريخية أو على الأدوار التي كان يلعبها في الطقوس الدينية للقبيلة.
وتجدر الإشارة إلى أن معظم هذه المعلومات تأتي من الأدبيات التاريخية والدينية، وقد تختلف التفاصيل الدقيقة حسب المصادر والمراجع.
كان أوال صنماً لقبيلة ... كما كان لها صنما آخر يدعى... ؟
الاجابة
بكر بن وائل
( المحرق )