+1 تصويت
منذ في تصنيف حلول دراسية بواسطة (621ألف نقاط)

قال تعالى: ﴿ ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة ، لماذا كنى الله بالوجه عن الجسد في هذه الآية؟ لخص ما ذكره العلامة السعدي  - حول هذا المعنى في تفسيره لهذه الآية؟في تفسيره لقول الله تعالى: ﴿وَلَا يُرْهِقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ﴾، أوضح العلامة السعدي -رحمه الله- أن الله بيّن في هذه الآية اندفاع المحذور عن المؤمنين بشكل كامل، حيث لا يصيبهم أي مكروه بأي شكل من الأشكال.

 يوضح السعدي أن المكروه عندما يصيب الإنسان، يظهر أثره على وجهه من خلال تغير ملامحه وتكدرها. ولذلك، كنى الله بالوجه عن الجسد في هذه الآية، لأن الوجه هو المرآة التي تعكس حالات الإنسان النفسية والجسدية. فإذا كان الوجه سالماً من القتر والذلة، فإن ذلك يشير إلى السلامة الكاملة للجسد وعدم وقوع أي أذى أو مكروه على الإنسان المؤمن.

أهلآ ومرحبآ بجميع الدوافير ، اجعل من مراجعة الدروس تجربة إيجابية ومثمرة، وتأكد أن تحقيق التفوق والتميز ليس بعيدًا عن متناول يديك.

قال تعالى: ﴿ ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة ، لماذا كنى الله بالوجه عن الجسد في هذه الآية؟ لخص ما ذكره العلامة السعدي  - حول هذا المعنى في تفسيره لهذه الآية؟

الاجابة

ذكر - رحمه الله - أن الله بيّن في هذه الآية اندفاع المحذور عن المؤمنين ، فلا ينالهم مكروه ، بوجه من الوجوه، لأن المكروه إذا وقع بالإنسان ، تبين ذلك في وجهه، وتغير وتكدر.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
منذ بواسطة (621ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
قال تعالى: ﴿ ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة ، لماذا كنى الله بالوجه عن الجسد في هذه الآية؟ لخص ما ذكره العلامة السعدي  - حول هذا المعنى في تفسيره لهذه الآية؟

اسئلة متعلقة

...